التعليم

تلخيص قصة ليلى والذئب بالفرنسية مكتوبة

تلخيص قصة ليلى والذئب بالفرنسية مكتوبة يبحث عنه عديد من الطلاب ممن وردت لديهم هذه القصة في دراستهم. خاصة أن قصة ليلى والذئب من القصص الشهيرة التي تحكي عن فتاة صغيرة جميلة ذهبت إلى جدتها وضاعت في الغابة. لكن مع الوقت تحسنت الأمور بالنسبة إليها قبل أن تزداد سوءاً من جديد. ونتعرف على تلخيص قصة ليلى والذئب بالفرنسية مكتوبة بالكامل.

تلخيص قصة ليلى والذئب بالفرنسية مكتوبة
تلخيص قصة ليلى والذئب بالفرنسية مكتوبة

تلخيص قصة ليلى والذئب بالفرنسية مكتوبة

تلخيص قصة ليلى والذئب بالفرنسية مكتوبة يمكن للطالب أو الطالبة كتابته بأنفسهم في حالة تمكنهم من اللغة الفرنسية. خاصة إن كان يعرف كل منهم قصة ليلى والذئب بشكل جيد ويدرك الأحداث التي تدور حولها هذه القصة. ويجب حين كتابة ملخص قصة ليلى والذئب أن يركز الطالب بشكل أكبر على جعل القصة مفهومة لمن يقرأها. ويحاول أن يجعل القصة أجمل بتوضيح المعاني والعبر والمواعظ الموجودة بها. وهذا تلخيص قصة ليلى والذئب بالفرنسية مكتوبة بالكامل:

Il y avait une petite belle fille qui s’appelle Laila ; Le Petit Chaperon rouge. Laila est surnommée Chaperon Rouge car il portait toujours un bonnet de velours rouge que sa grand-mère lui avait offert.

Un jour, sa mère lui a demandé d’emmener des biscuits et des médicaments à sa grand-mère. La grand-mère vivait à l’autre côté de la foret. Quand elle est sur sa route, elle rencontra un loup et parla lentement avec lui. En révélant la location de la maison de sa grand-mère. Le loup a pris une coure route pour arriver avant elle a cette maison. Le loup l’a précédée et a pris d’assaut la maison. Apres avoir assis à la place de la grand-mère sur son lit. Le loup essaya de tremper Laila en lui faisant croire que c’est lui la grand-mère.

Apres avoir approché pour parler à sa grand-mère le loup était préoccupée par la manger. Quand elle découvre que c’est le loup non plus sa grand-mère, elle se mit à crier d’une haute voix.

Un bucheron l’a entendu et a venu pour la sauver. Laila remercier le bucheron qui l’a sauvé et elle et sa grand-mère.

قصة ليلى والذئب بالعربية

تحكي قصة ليلى والذئب عن فتاة صغيرة جميلة تدعى ليلى والتي ترتدي رداء لونه أحمر وشكله جميل جداً. وتعيش جدة الفتاة ليلى في مكان ما في الغابة المرعبة وهي لا تخرج من هذا المنزل لعدم قدرتها على ذلك. وحصلت ليلى على الأذن من والدتها للذهاب إلى جدتها وإعطائها الطعام. لكن أمها شددت عليها أن تذهب من مكان مسالم وليس من داخل الغابة حيث توجد الذئاب والحيوانات المفترسة.

ذهبت ليلى في الطريق المسالم الموجود به الأرانب والحيوانات الأليفة الجميلة، ورغم أنها كانت في عجلة من أمرها. لكن حين رؤيتها بعض الورود ذات المظهر الجميل والرائحة الرائعة، قامت بقطف البعض منها واستمرت في ذلك حتى وجدت نفسها داخل الغابة. وهنا سمعت ليلى صوت مخيف وهو صوت ذئب ثم وجدته أمامها مباشرة وتوقعت أنه سوف يفترسها. لكنه بغرابة حدثها بصوت حنون ووضع الورد في سلتها بعد أن سقط منها واستفسر عن وجهتها.

وأخبرت ليلى الذئب بكل التفاصيل حول زيارتها لجدتها وأخبرها أنه سوف يذهب أمامها لكي يطمئن الجدة عليها ويسرها بزيارتها. وهنا وجدت ليلى صياد في الغابة وحكت له بعض الأمور عن رحلتها لكنها لم تخبره عن الذئب. فذهب لكي يوصلها لجدتها ودخلت ليلى والذئب يمكر لها لكي يفترسها وغادر الصياد. وحين حاول الذئب صرخت ليلى وسمع الصياد صراخها فعاد وأمسك بالذئب وأنقذها فشكرته على ذلك.

شاهد أيضاًقصة سندريلا بالفرنسية للسنة الثانية متوسط ملخصة

x
السابق
قصة الجميلة والوحش بالفرنسية ملخصة
التالي
عيد ميلاد بنتي البكر

اترك تعليقاً